بالكلمة الطيبة
إن تلفظت بها أمام صديق لك أعتبرها كلمة صادقة ومنبعها قلبك أما إن نطقتها أمام عدو لك أعتبرك منافق وهنا سيغضب من كلامك الطيب ولا يستطيع سوى الرد بالمثل ولو كان من وراء قلبه فأصبح هو المنافق ..
بالابتسامة
إن ابتسمت لصديقك فسيعلم مدى فرحتك للقائه وإن ابتسمت لعدوك فسيظن انك تريد أغاضته ببياض أسنانك فيقرر حيينها الابتسام لك وهنا سيكشف عن جبال الجير المتراكمة على أسنانه ..
بالمساعدة
إن قدمت المساعدة لصديقك سيعتبرها خلق نبيل وعادة حسنه تعود أن يتقبلها منك ، أم إن ساعدت عدو لك فسيفكر كيف يستطيع مساعدتك بأي شيء كي لا تكون أفضل منه ..
بالدعابة
إن تلفظت بدعابة مع صديقك سيعتبرك صاحب نفس مرحه أما بالنسبة لعدوك فسيتعلم فن الدعابة والمرح ليكون أفضل منك وحينها سيأتيك وفي جعبته المرح كله حتى تصفه بنفسك بصاحب النفس المرحة وكأنه قد سرق اللقب منك ..
بإلقاء التحية
إن حييت صديق لك رد عليك بالمثل أما إن ألقيت التحية على عدوك ثار غضبه ويقسم بأنه هو من سيلقي عليك التحية أولا في المرة المقبلة وكأنها منافسه ..
بالسؤال عنه
إن غاب صديقك واستفسرت عن سبب غيابه فهذا أمر طبيعي ، أما إن استفسرت عن عدوك إن غاب فإنه سيعيد التفكير بما فعله معك فلم يستطع أن يتغلب على سماحتك ..
.................................................
هنـــا:
تدريجيا ومن دون قصد سيصبح عدوك صديق لك وإن لم يصبح كذلك فإنه وعلى الأقل سيبدأ بالتقرب منك وسيندم على الأيام التي أضاعها في العداوة والبغضاء فإنك وبتصرفك هذا أزلت غشاء العداوة وفرشت بساط المحبة بينك وبينه ، وقد يصبح مع الأيام أفضل من صاحبك الذي قضيت معه أعوام ..!!
إن تلفظت بها أمام صديق لك أعتبرها كلمة صادقة ومنبعها قلبك أما إن نطقتها أمام عدو لك أعتبرك منافق وهنا سيغضب من كلامك الطيب ولا يستطيع سوى الرد بالمثل ولو كان من وراء قلبه فأصبح هو المنافق ..
بالابتسامة
إن ابتسمت لصديقك فسيعلم مدى فرحتك للقائه وإن ابتسمت لعدوك فسيظن انك تريد أغاضته ببياض أسنانك فيقرر حيينها الابتسام لك وهنا سيكشف عن جبال الجير المتراكمة على أسنانه ..
بالمساعدة
إن قدمت المساعدة لصديقك سيعتبرها خلق نبيل وعادة حسنه تعود أن يتقبلها منك ، أم إن ساعدت عدو لك فسيفكر كيف يستطيع مساعدتك بأي شيء كي لا تكون أفضل منه ..
بالدعابة
إن تلفظت بدعابة مع صديقك سيعتبرك صاحب نفس مرحه أما بالنسبة لعدوك فسيتعلم فن الدعابة والمرح ليكون أفضل منك وحينها سيأتيك وفي جعبته المرح كله حتى تصفه بنفسك بصاحب النفس المرحة وكأنه قد سرق اللقب منك ..
بإلقاء التحية
إن حييت صديق لك رد عليك بالمثل أما إن ألقيت التحية على عدوك ثار غضبه ويقسم بأنه هو من سيلقي عليك التحية أولا في المرة المقبلة وكأنها منافسه ..
بالسؤال عنه
إن غاب صديقك واستفسرت عن سبب غيابه فهذا أمر طبيعي ، أما إن استفسرت عن عدوك إن غاب فإنه سيعيد التفكير بما فعله معك فلم يستطع أن يتغلب على سماحتك ..
.................................................
هنـــا:
تدريجيا ومن دون قصد سيصبح عدوك صديق لك وإن لم يصبح كذلك فإنه وعلى الأقل سيبدأ بالتقرب منك وسيندم على الأيام التي أضاعها في العداوة والبغضاء فإنك وبتصرفك هذا أزلت غشاء العداوة وفرشت بساط المحبة بينك وبينه ، وقد يصبح مع الأيام أفضل من صاحبك الذي قضيت معه أعوام ..!!