مات طفل سوداني يبلغ من العمر 11 عاما
منتحرا في منزل ذويه شمالي العاصمة السودانية الخرطوم في أعقاب سماعه نبأ
وفاة محترف نادي المريخ النيجيري انداورس ايداهور الذي أكدت الشرطة أمس
الأول أن وفاته كانت طبيعية على عكس ماراج بأنه تعرض للضرب أثناء مباراة
لكرة القدم.
وقال شهود عيان في منطقة أم القرى أقصى شمالي العاصمة إن
الطفل عندما سمع النبأ رفض تناول الطعام، ودخل في حالة نفسية صعبة لتتفاجأ
أسرته بوجوده مشنوقا داخل دورة مياه، وقالت الشرطة إنها باشرت التحقيقات
القانونية في الحادث.
وكان المحترف النيجيري بنادي المريخ لقي حتفه
أثناء مباراة في الدوري الممتاز السوداني بين فريقه ونادي الأمل عطبرة بعد
أن سقط أرضا، وراجت شائعات بتعرضه لضرب من أحد لاعبي الفريق المنافس.
لكن المتحدث باسم الشرطة السودانية الفريق محمد عبدالمجيد الطيب قال في بيان وزع علي وسائل الإعلام أن وفاة إيداهور طبيعية.
وأكد
أن تقرير الطبيب الشرعي بعد تشريح الجثمان أثبت أن اللاعب توفي نتيجة
لهبوط حاد في الدورة الدموية وفشل تنفسي أدى إلى اختناقه، مشددا على عدم
وجود أي آثار لإصابة أو اعتداء.
منتحرا في منزل ذويه شمالي العاصمة السودانية الخرطوم في أعقاب سماعه نبأ
وفاة محترف نادي المريخ النيجيري انداورس ايداهور الذي أكدت الشرطة أمس
الأول أن وفاته كانت طبيعية على عكس ماراج بأنه تعرض للضرب أثناء مباراة
لكرة القدم.
وقال شهود عيان في منطقة أم القرى أقصى شمالي العاصمة إن
الطفل عندما سمع النبأ رفض تناول الطعام، ودخل في حالة نفسية صعبة لتتفاجأ
أسرته بوجوده مشنوقا داخل دورة مياه، وقالت الشرطة إنها باشرت التحقيقات
القانونية في الحادث.
وكان المحترف النيجيري بنادي المريخ لقي حتفه
أثناء مباراة في الدوري الممتاز السوداني بين فريقه ونادي الأمل عطبرة بعد
أن سقط أرضا، وراجت شائعات بتعرضه لضرب من أحد لاعبي الفريق المنافس.
لكن المتحدث باسم الشرطة السودانية الفريق محمد عبدالمجيد الطيب قال في بيان وزع علي وسائل الإعلام أن وفاة إيداهور طبيعية.
وأكد
أن تقرير الطبيب الشرعي بعد تشريح الجثمان أثبت أن اللاعب توفي نتيجة
لهبوط حاد في الدورة الدموية وفشل تنفسي أدى إلى اختناقه، مشددا على عدم
وجود أي آثار لإصابة أو اعتداء.